بادروا بالأعمال سبعا، هل تنتظرون إلا فقرا مُنسيا، أو غِنى مُطغيا، أو مرضا مُفسدا، أو هَرَما مُفندا، أو موتا مُجهزا، أو الدجالَ، فشر غائب يُنتظر، أو الساعةَ والساعةُ أدهى وأمر؟

خير الناس من طال عمره وحسن عمله

اتق الله حيثما كنت

ما نَقَصَ مال عبد من صدقة، ولا ظُلِم عبد مظلمة صبر عليها إلا زاده الله عزا، ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر

من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم تُسَد فاقته، ومن أنزلها بالله، فيوشك الله له برزق عاجل أو آجل

بِحسْبِ امْرِىءٍ من الشر أن يَحقِر أخاه المسلم

واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك

أفضل الذكر: لا إله إلا الله

لا يَلِج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع على عبد غبار في سبيل الله ودخان جهنم

مَن صُنِع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء

لا تسبوا الريح، فإذا رأيتم ما تكرهون، فقولوا: اللهم إنا نسألك من خير هذه الريح وخير ما فيها وخير ما أمرت به، ونعوذ بك من شر هذه الريح وشر ما فيها وشر ما أمرت به

اللهم اقسِم لنا من خشيتك ما تحُول به بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تُبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تُهَون به علينا مصائب الدنيا

مَن قُتِل دون ماله فهو شهيد، ومَن قُتِل دون دمه فهو شهيد، ومَن قُتِل دون دينه فهو شهيد، ومَن قُتِل دون أهله فهو شهيد

أكثروا ذكر هاذِم اللذات، يعني الموت

نَضَّر الله امرءا سمع مِنا شيئا، فبلغه كما سمِعه فَرُبَّ مُبَلَّغ أوعى من سامع

إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في جُحرها وحتى الحوت لَيصلون على معلمي الناس الخير

واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك

لا تزول قدما عبد حتى يُسأل عن عمره فيم أفناه، وعن علمه فيم فعل فيه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه

احفظ الله تجده تجاهك

إنَّ الذي ليس في جَوفهِ شيءٌ مِن القرآن كالبيت الخَرِب